تشلبك معنا..

هدية من الاستاذ خلدون زيتون،
حقيقة أثلجت صدري...

كم مرة يباع الاسلام يوميا

   مُنذُ سنوات إنتقل إمام أحد المساجد إلى مدينة لندن في بريطانيا .
   كان الامام يركب دائماً الباص في تنقله من منزله إلى البلد ، و كان أحياناً كثيره يستقلُّ نفس الباص بنفس السائق .
   ذات مرةٍ دفع الإمام اجرة الباص و جلس ، فإكتشف ان السائق قد أعاد له 20 بنساً زيادةً عن المفترض من الأجرة .
  فكر الإمام و قال ان عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقّه .
   ثم فكر مرةً أخرى و قال في نفسه : إنسَ الأمر فالمبلغ زهيد و لن يهتم به أحد ... كما ان شركة الباصات تحصل على الكثير من المال و لن ينقص عليهم شيء بسبب هذا المبلغ .. سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله...اسكُتّ .
توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام .
و لكنه قبل ان يخرج من الباب توقف لحظةً و مد يده و أعطى السائق العشرين بنساً و قال له : تفضل ، أعطيتني أكثر مما استحق من المال .
   فأخذها السائق و إبتسم قائلاً : ألستَ الإمام الجديد بالمنطقة؟ إنني أفكر مُنذُ مدةٍ في الذهاب لمسجدِكُم للتعرف على الإسلام،و قد أعطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرُفُكَ حِيالها..
    عندما نزل الإمام من الباص شَعَرَ بضعفٍ في ساقيه و كاد ان يقع أرضاً من رهبةِ الموقف، فتمسّك بأقرب عامودٍ ليستند عليه و نظر إلى السماء و دعا باكياً : ياالله!
كنت سأبيع الإسلام بعشرين سنتـاً.

يا ترى كم من امام باع الاسلام بلا مقابل..

يا الله!!!

What is holistic marketing

   If you are in the business of selling bread do you market the benefits of the whole loaf or the benefits of the slice?

If you market a slice, what affect does that have on the whole loaf?

Do your clients and customers want a loaf or a slice or two?

How do you know who your clients are?

How do you know what your clients want?

Where will you locate your ideal clients and customers? 

What is your loaf made from?

What else can you make from the same ingredients to benefit your clients and customers?

How do you know that your clients and customers would benefit from other products?

With over 60 common reasons why start up businesses fail in their first year - you'll want to make sure you don't repeat those same mistakes!

ايران والحرب الالكترونية

  طورت إيران مؤخراً قدراتها الإلكترونية بشكل كبير، بحيث يمكنها الانتقال من مرحلة الدفاع إلى الهجوم بواسطة أدوات متطورة، وفقاً لما ذكره تقرر بريطاني صادر عن «المركز العالمي للدراسات التنموية» في العاصمة البريطانية لندن.

  وأشار التقرير إلى أن إيران باتت في المراحل النهائية لشن هجمات إلكترونية محتملة، وخاصة بعد أن أعدت قوات الحرس الثوري الإيراني جيشاً من القراصنة الإلكترونيين قوامه عدة آلاف من المختصين في مجال الحرب الإلكترونية، وهي جزء من خطة استراتيجية جديدة لتطوير شعبة الجيش الإلكتروني التي أنشئت في عام 2010.

  وتم تقسيم الشعبة إلى أربع مجموعات؛ المجموعة الأولى: مهمتها دفاعية وتقوم على أساس مراقبة ورصد وتحديد هوية المهاجمين في الفضاء الإلكتروني، وصد أي هجوم إلكتروني محتمل أومباغت على إيران.

  وقد تمكنت هذه الوحدات بالفعل من اكتشاف عدد من الفيروسات، وتحجيم مخاطرها في بداية نشوئها، كما تمكنت أيضاً من تطوير فيروسات مضادة لها.

  أما المجموعة الثانية فمهمتها هجومية؛ من خلال شن هجمات إلكترونية على مراكز التحكم في البنى التحتية لشبكات الطاقة والمياه والقطارات والمطارات في المناطق التي تعتبر معادية لإيران.

  ولا تتوقف هذه الهجمات الإيرانية المحتملة عند هذا الحد، بل تتعداها إلى هجمات إلكترونية على منشآت نووية أو مؤسسات مصرفية ومالية؛ وذلك لإرباك أسواق المال وفرض مزيد من الضغوط على الأسواق العالمية.

  وتختص المجموعة الثالثة باختراق وتحليل الشيفرة الإلكترونية الخاصة بنقل المعلومات وقد طوّرت هذه المجموعة مباشرة بعد إنشاء قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو) لقاعدة رصد استخباراتي في تركيا. وتمكنت هذه المجموعة في وقت سابق من اختراق الشيفرة الإلكترونية لإحدى طائرات الاستطلاع الأمريكية بدون طيار، وأرغمتها على الهبوط في إحدى قواعدها العسكرية.

  كما أطلقت إيران منذ عام 2009 ولغاية هذا العام 2012 ثلاثة أقمار صناعية متخصصة في مجال الرصد، وتخطط في الأشهر القليلة القادمة بإطلاق القمر الرابع.

رسالة من امرأة غربية لامرأة عربية..

   كتبت الصحفية والكاتبة الأمريكية النصرانية جوانا فرانسيس خطاباً، توجهت فيه للمرأة المسلمة قائلة:
   سوف يحاولن اغراءكن بالأشرطة والموسيقى التى تدغدغ أجسادكن، مع تصويرنا نحن الأمريكيات كذبا بأننا سعيدات وراضيات، ونفتخر بلباسنا مثل لباس العاهرات، وبأننا قانعات بدون أن يكون لنا عائلات .
   الواقع معظم النساء لسن سعداء ، صدقونى . فالملايين منا يتناولن أدوية ضد الاكتئاب ، ونكره أعمالنا ونبكى ليلا من الرجال الذين قالوا لنا بأنهم يحبوننا ، ثم استغلونا بأنانية وتركونا .انهم يريدون تدمير عائلاتكم ويحاولون اقناعكن بانجاب عدد قليل من الأطفال .انهم يفعلون ذلك بتصوير الزواج على أنه شكل من أشكال العبودية ، وبأن الأمومة لعنة ، وبأن الاحتشام والطهارة أمران عفا عليهما الزمن ،وهي أفكار بالية، و بالنسبة للنساء الاوروبيات فقد تعرضوا لعملية غسيل دماغ كي يعتقدن أن النساء المسلمات مضطهدات .   فى الواقع نحن اللواتى يخضعن للاضطهاد ، نحن عبيد الأزياء التى تحط من قدرنا ، ويسيطر علينا هوس وزن أجسامنا ، ونتوسل للرجال طلبا للحب، والرجال الذين لا يريدون أن يكبروا .   ونحن ندرك فى أعماقنا أننا خدعنا ، ولذلك نحن معجبون بكن وأنتن مثار حسدنا . رغم أن البعض منا لا يقرن ذلك.

 رجاء لا تنظرن باحتقار لنا. أو تفكرن بأننا نحب الأشياء كما هى عليه . فالخطأ عندما كنا صغارا لم يكن لنا آباء للقيام بحمايتنا لأن العائلات قد جرى تدميرها . وأنتن تدركن من هو وراء هذه المؤامرة، فلا تنخدعن اخواتي، لا تسمحن لهم بخداعكن ، ولتظل النساء عفيفات وطاهرات .نحن المسيحيات يتعين علينا رؤية الحياة كما ينبغى أن تكون بالنسبة للنساء .نحن بحاجة اليكن لتضربن مثلا لنا نظرا لأننا ضللنا الطريق .   لذا تمسكن بطهارتكن، ولتتذكرن أنه ليس بالوسع اعادة معجون الأسنان داخل الأنبوب  لذلك ، لتحرص النساء على هذا المعجون بكل عناية.